تذكير بالمكتسبات
1-1-الحواجز الطبيعية ضد الجسام الغريبة الوثيقة 1 ص 74
1-2-أمثلة عن بعض التفاعلات الدفاعية الوثيقة 2 و 3 ص 75
المقارنة بين الشكلين 1 و 2 : تكاثر
البكتيريا – اتساع الوعاء الدموي – انسلال الكريات الدموية البيضاء وهجرتها نحو
مكان الوخز – تحرير وسائط الالتهاب (مادة الهيستامين المفرزة من طرفا خلايا
الماستوسيت) – انتفاخ منطقة الإصابة نتيجة تراكم الخلايا المختلفة مع قليل من
المصورة
المقارنة بين الشكلين 2 و 3 : ابتلاع كريات
الدم البيضاء (البالعات ومفصصة النواة) للبكتيريا والقضاء عليها – تناقص عدد
الكريات الدموية البيضاء في الوعاء الدموي – استعادة الوعاء الدموي قطره الأول –
إلتآم الجرح
الإستنتاج: الإلتهاب هو استجابة
مناعية لا نوعية يتصدى بها الجسم لأي جسم غريب مهما كان نوعه بنفس الكيفية قصد
القضاء عليه.
يعود سبب رفض الطعم إلى تعرف خلايا جسم الشخص
المستقبل على قطعة الجلد المأخوذة من الشخص المعطي على أنها غريبة ولا تنتمي إليه
ومن ثم مكافحتها بواسطة الخلايا اللمفاوية (استجابة مناعية ذات وساطة خلوية) مما
أدى إلى موت وتحلل الطعم
الإستنتاج: تستطيع العضوية التمييز بين
المكونات الخاصة بالذات والمكونات الغريبة عنها:اللاذات.
خلاصة:
تتصدى العضوية للأجسام الغريبة بواسطة
الحواجزالدفاعية الطبيعية لتمنع دخول وتسرب هذه العناصر إلى الوسط الداخلي أو
بواسطة الرد الإلتهابي في حالة حدوث التسرب وهي استجابة مناعية غير متخصصة (لا
نوعية)
كما تستجيب العضوية نتيجة وصول الأجسام الغريبة
إلى الوسط الداخلي باستجابة مناعية نوعية (خلطية، خلوية) لقدرة العضوية التمييز
بين الذات واللاذات.